وقعت «الشركة السعودية للكهرباء» اليوم (الخميس)، اتفاقية تسهيلات ائتمانية دوارة مع ثمانية بنوك دولية، بحد أقصى 2.15 مليار دولار أمريكي «أي ما يعادل 8.06 مليار ريال سعودي»، مقسمة على شريحتين، الأولى: بحد أقصى 1.578 مليون دولار أمريكي «أي ما يعادل 5.918 مليون ريال سعودي»، وتستحق بعد ثلاث سنوات، والثانية: بحد أقصى 573 مليون دولار أمريكي «أي ما يعادل 2.149 مليون ريال سعودي»، وتستحق بعد خمس سنوات.
وأوضح الرئيس التنفيذي المكلف للشركة فهد السديري أن «السعودية للكهرباء» التي تُعد أكبر مرفق للخدمة الكهربائية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وأحد أكبر مرافق الخدمات في العالم، نجحت في الحصول على التمويل، ومن دون أي ضمانات من الشركة، وذلك بترتيب ومشاركة بنوك دولية كبرى، وهي بنك أبوظبي الأول، وبنك «ميزوهو»، وبنك إم يو إف جي، وبنك «ستاندرد تشارترد»، ومؤسسة «ميتسوي سوميتومو» المصرفية، وبنك إتش إس بي سي - الشرق الأوسط، ومؤسسة هونغ كونغ وشنغهاي المصرفية المحدودة، وبنك «جيه بي مورغان تشيس»، وبنك «ناتيكسيس»، مؤكداً أن التمويل هدفه الصرف على أعمال الشركة العامة.
وبين السديري أن هذه التسهيلات الائتمانية الدوارة «تعـد عنصراً مكملاً لإستراتيجية التمويل بالشركة بهدف الحصول على تمويل طويل الأجل يتماشى مع طبيعة أصول الشركة، ويحقق أقصى مرونة مالية ممكنة، حيث إن هذه التسهيلات الدوارة الاحتياطية تساعد في تجسير النقد القادم من التمويلات طويلة الأجل ومتطلبات الصرف المستمرة، ما يساهم في تكوين مزيج متوائم من التمويلات لدعم عمليات الشركة واستثماراتها، كما أنه يحسن إدارة النقد واستغلاله، ويقلل تكلفة السيولة والتمويل على الشركة»، مؤكداً أن هذا النوع من التمويل «يعكس رغبة الشركة المستمرة في تنويع مصادر التمويل وإيجاد طرق وأساليب مختلفة لتمويل أعمالها، وصولاً إلى تلبية الحاجات الكبيرة من الطاقة الكهربائية».
وأكد الرئيس التنفيذي المكلف أن «الإقفال الناجح لتلك التسهيلات، لاسيما بتلك القيمة وبأفضل الشروط، بالرغم من التقلبات الحالية في الأسواق المالية، يعد إشارة ثقة متنامية ومستمرة من المصارف الدولية في اقتصاد المملكة والشركة السعودية للكهرباء، التي تمتلك قاعدة أصول كبيرة».
وأوضح الرئيس التنفيذي المكلف للشركة فهد السديري أن «السعودية للكهرباء» التي تُعد أكبر مرفق للخدمة الكهربائية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وأحد أكبر مرافق الخدمات في العالم، نجحت في الحصول على التمويل، ومن دون أي ضمانات من الشركة، وذلك بترتيب ومشاركة بنوك دولية كبرى، وهي بنك أبوظبي الأول، وبنك «ميزوهو»، وبنك إم يو إف جي، وبنك «ستاندرد تشارترد»، ومؤسسة «ميتسوي سوميتومو» المصرفية، وبنك إتش إس بي سي - الشرق الأوسط، ومؤسسة هونغ كونغ وشنغهاي المصرفية المحدودة، وبنك «جيه بي مورغان تشيس»، وبنك «ناتيكسيس»، مؤكداً أن التمويل هدفه الصرف على أعمال الشركة العامة.
وبين السديري أن هذه التسهيلات الائتمانية الدوارة «تعـد عنصراً مكملاً لإستراتيجية التمويل بالشركة بهدف الحصول على تمويل طويل الأجل يتماشى مع طبيعة أصول الشركة، ويحقق أقصى مرونة مالية ممكنة، حيث إن هذه التسهيلات الدوارة الاحتياطية تساعد في تجسير النقد القادم من التمويلات طويلة الأجل ومتطلبات الصرف المستمرة، ما يساهم في تكوين مزيج متوائم من التمويلات لدعم عمليات الشركة واستثماراتها، كما أنه يحسن إدارة النقد واستغلاله، ويقلل تكلفة السيولة والتمويل على الشركة»، مؤكداً أن هذا النوع من التمويل «يعكس رغبة الشركة المستمرة في تنويع مصادر التمويل وإيجاد طرق وأساليب مختلفة لتمويل أعمالها، وصولاً إلى تلبية الحاجات الكبيرة من الطاقة الكهربائية».
وأكد الرئيس التنفيذي المكلف أن «الإقفال الناجح لتلك التسهيلات، لاسيما بتلك القيمة وبأفضل الشروط، بالرغم من التقلبات الحالية في الأسواق المالية، يعد إشارة ثقة متنامية ومستمرة من المصارف الدولية في اقتصاد المملكة والشركة السعودية للكهرباء، التي تمتلك قاعدة أصول كبيرة».